المشاركات

"علمني الصحافة" لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت

صورة
تصميم ديمة الحاج يوسف يقلم: ديمة الحاج يوسف  لأن حياتنا مضيعة للوقت إن لم نستثمرها بالتأثير الإيجابي وبث الإلهام في حياتنا وحياة غيرنا. ولأن الظلام يتلاشى أمام الضوء ولأن الأفكار البالية المتطرفة المنغلقة تنهزم أمام الأفكار التنويرية.

فخ المصطلحات الإعلامية

صورة
إعداد: ديمة الحاج يوسف                                          صورة تعبيرية المصطلح يدل على معنى، وقد يشير لدلالات متعددة، وفي حال تم تكراره بسياق حديث معين، سرعان ما يصبح المصطلح من المسلمات.  "تفجير، قتل،خطف،اغتصاب سبي النساء،اعدام الأطفال...يرافقها بنشرات الأخبار ذكر الفاعل وهو "الأحزاب الإسلامية" أو "الدولة الإسلامية".

مراجعة ونقد "اجعلني مسلما"

صورة
إعداد: ديمة الحاج يوسف                                               صورة من الفيلم  عرضت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) برنامجاً تلفزيونياً بعنوان "اجعلني مُسلماً". ببداية البرنامج طرحت مقدمة البرنامج عارضة الأزياء شانا بخاري، هي بريطانية مسلمة من أصول باكستانيه، عدة أسئلة تتمحور حول السبب الذي يدفع العديد من النساء البيض في بريطانيا لإعتناق الإسلام والتخلي عن حريتهم التي تتيحها الحياة الغربية، وما مدى سهولة التأقلم للمسلمة الجديدة في دين يستطيع الرجل فيه أن يتزوج أربعة نساء، ولماذا يعتنقون دينا مرتبطا بالتطرف الديني من البعض؟.

"مزرعة الحيوان"والثورات!

صورة
بقلم: ديمة الحاج يوسف هي ضريبة الثورات حين تذهب المبادئ في مهب الريح! وما أشبه اليوم بالأمس، هل لأن التاريخ محتم عليه أن يكرر نفسه أم الحماقة هي من تعيد ذاتها حين نقرأ التاريخ كمادة للتسلية وليس لأخذ العبر والعظات ممن سبقنا!. "مزرعة الحيوان " رواية من تأليف جورج أورويل نشرت في إنجلترا يوم 17 أغسطس 1945 و هي إسقاط على الأحداث التي سبقت عهد ستالين وخلاله قبل الحرب العالمية الثانية، لكنها توائم كل زمان ومكان يحدث فيه ثورات.

قراءة في كتاب مهزلة العقل البشري

صورة
إعداد: ديمة الحاج يوسف                  كتاب "مهزلة العقل البشري" للكاتب العراقي علي الوردي، الكتاب تتمة لكتاب "وعاظ السلاطين" فهو ينظر إلى التاريخ بعين المؤرخ والناقد وعالم الإجتماع حيث يحلل طبيعة العقل البشري.

القوة الناعمة للدعاية

صورة
بقلم: ديمة الحاج يوسف صورة تعبيرية أسياد الثقافة الإستهلاكية المادية يخاطبون الغرائز والعواطف ويبتعدون عن المنطق والخطاب العقلاني، يحددون للآخرين كيف يتذوقون، يشعرون ، ما معايير الجمال، قياس الحب، لون الأناقه، أفضل لغة؟.  ما فيلمهم وكتابهم وموسيقاهم المثلى! ما مساحة السماء، وكيف تكون الحياة؟ وما الطريقة المثلى للعيش فيها ؟ وما هي احتياجاتك ومدى قدرتك على الإشباع .

معلمة تنام منذ 15 عاما في المدرسة!

صورة
بقلم : ديمة الحاج يوسف صورة أرشيفية حدث في فلسطين، معلمة إبتدائي في مدرسة حكومية، تنام في الحصص المدرسية منذ 15 عاما، وبحسب وصف الشهود ومن مصادر موثوقه حيث أنها طوال تلك المدة والتي ما زالت تعمل فيها بسللك "التعليم" قضتها في تناول الحلويات داخل الصف الدراسي، بعدها تشعر بتخمه وتبدأ تدريجيا بإغماض عينيها وتشعر بتثاقل برأسها فتميله للخلف وتفتح فمها، ثم تستغرق في النوم!.