ما هي فوائد الحصول على أصدقاء دوليين
كل انسان تقابله في رحلتك بالحياة، يساهم بشكل أو بآخر بإثراء حياتك بالمعرفه والقيم والمهارات وتجعلك أكثر نضجا وحكمه، وكلما اتسعت دائرة علاقاتك وشملت الأصدقاء الدوليين من جنسيات وأديان ولغات مختلفه، حينها حتما سوف تجني الكثير من الكنوز ومنها.
1. المرح والبساطه في آن واحد: حين تتعامل مع الاجانب بشكل خاص تجد مفاهيم جميلة في حياتهم أههمها البساطه، يقدرون اللحظه بكافة تفاصيلها، يعشقون الاستمتاع والضحك ولا يقولون "الله يستر ما بعد هذا الضحك!" سوف تتعلم منهم كيف تتخلص من التعقيدات وتضخيم الأحداث والدراما التي ليس لها أي معنى، أيضا يقدرون الجمال العربي ولا يبخلون في إلقاء المديح والشكر مما يجعلك تشعر بالسعادة والثقه في علاقتك معهم.
2. يحبون المغامرة: الأجانب لديهم ثقافة السفر والتجول والاستكشاف والتطوع على نطاق واسع كظاهرة شعبية، مما سيحفزك وتوجه بوصلتك للمشي مسافات طويله وتسلق الجبال وتجربة زيارة اماكن جديدة، وساهموا بالتأثير الإيجابي لدي بتوليد رغبة حب المشي والتسلق واستكشاف قرى وزوايا وطني.
3. تعلم لغة: من بديهيات التعرف على اصدقاء دوليين، أولا تحسن مستواك باللغة الإنجليزية، ثم فضولك لتعلم لغات أخرى مثل الأسبانية والفرنسية والألمانية...تأكد في بداية مشوارك اللغوي قد ترتكب أخطاء جسيمه، والاجنبي سيبتسم لك ويشجعك دون تصحيح، لهذا يشكل تعلم اللغه مع سكانها المحليين بيئة مريحه ومحفزة.
4. سفير لبلدك: من أجمل الفوائد وأكثرها متعة، أن تمثل ثقافة وقضية بلدك سواء وأنت بداخل أو خارج وطنك، كمسلم وكعربي لتظهر لهم كم نحن كرماء نحب الضيف ونعامل الآخرين بلطف، وكفلسطيني نتحدث عن قضيتنا الفلسطينيه والصراع مع المحتل الإسرائيلي ونحاول توضيح الصور المضلله النمطية التي يتخذها الاعلام الغربي غالبا حول قضيتنا، تأكد حينها سوف يحبون بلدك ويخبرون هذا لأصدقائهم لأنهم قابلوا فيها ناس رائعين من أمثالك.
5. ثقافة الاختلاف: من المؤسف أن هذه الثقافة في بلادنا تعتبر ضحله، نتيجة للتعلم الدراسي والثقافة المحلية التي يغلب عليها طابع الخوف والاستهزاء وتكفير الآخر لأنه لا يشبهها، ومن هنا نجني أكبر ثمار من الأصدقاء الدوليين، من خلال التعرف على ثقافتهم ونمط حياتهم ومعتقداتهم دون أن تشعر أن هذا يشكل تهديد لك، بل تبني جسرا متينا بين الثقافات والأديان لا جدران اسمنتية من الخوف.
6.اكتساب صفات حميده: من الصفات الرائعه التي ستقتدي بها تلقائيا بصداقتك مع الاجانب، هو التطبيق الحرفي لإحترام الوقت وإتقان العمل والعمل الإنساني، ويجعلونك ترى الحياة من منظور مختلف أكثر شمولا وإنسانيا.
3. تعلم لغة: من بديهيات التعرف على اصدقاء دوليين، أولا تحسن مستواك باللغة الإنجليزية، ثم فضولك لتعلم لغات أخرى مثل الأسبانية والفرنسية والألمانية...تأكد في بداية مشوارك اللغوي قد ترتكب أخطاء جسيمه، والاجنبي سيبتسم لك ويشجعك دون تصحيح، لهذا يشكل تعلم اللغه مع سكانها المحليين بيئة مريحه ومحفزة.
4. سفير لبلدك: من أجمل الفوائد وأكثرها متعة، أن تمثل ثقافة وقضية بلدك سواء وأنت بداخل أو خارج وطنك، كمسلم وكعربي لتظهر لهم كم نحن كرماء نحب الضيف ونعامل الآخرين بلطف، وكفلسطيني نتحدث عن قضيتنا الفلسطينيه والصراع مع المحتل الإسرائيلي ونحاول توضيح الصور المضلله النمطية التي يتخذها الاعلام الغربي غالبا حول قضيتنا، تأكد حينها سوف يحبون بلدك ويخبرون هذا لأصدقائهم لأنهم قابلوا فيها ناس رائعين من أمثالك.
5. ثقافة الاختلاف: من المؤسف أن هذه الثقافة في بلادنا تعتبر ضحله، نتيجة للتعلم الدراسي والثقافة المحلية التي يغلب عليها طابع الخوف والاستهزاء وتكفير الآخر لأنه لا يشبهها، ومن هنا نجني أكبر ثمار من الأصدقاء الدوليين، من خلال التعرف على ثقافتهم ونمط حياتهم ومعتقداتهم دون أن تشعر أن هذا يشكل تهديد لك، بل تبني جسرا متينا بين الثقافات والأديان لا جدران اسمنتية من الخوف.
6.اكتساب صفات حميده: من الصفات الرائعه التي ستقتدي بها تلقائيا بصداقتك مع الاجانب، هو التطبيق الحرفي لإحترام الوقت وإتقان العمل والعمل الإنساني، ويجعلونك ترى الحياة من منظور مختلف أكثر شمولا وإنسانيا.
تعليقات
إرسال تعليق